رقم الآية
الكلمة
المعنى
رقم السورة
اسم السورة
1
و القرآن
(قسم) جوابه ما الأمر كما تزعمون
38
ص
1
ذي الذكر
ذي البيان لما يُحتاج إليه في الدين
38
ص
2
عزة
حميّـة و تكبر عن الحقّ
38
ص
2
شقاق
مشاقّة و مخالفة لله و لرسوله
38
ص
3
كم أهلكنا
كثيرة أهلكنا
38
ص
3
قرن
أمة
38
ص
3
فنادوْا
استغاثوا حين عاينوا العذاب
38
ص
3
لات حين مناص
ليس الوقت وقت فرار و خلاص
38
ص
5
عجاب
بالغ الغاية في العَجَب
38
ص
6
الملأ منهم
الوجوه من كفار قريش
38
ص
6
امشوا
سيروا على طريقتكم و دينكم
38
ص
7
الملّة الآخرة
دين قريش الذي هم عليه
38
ص
7
اختلاق
كذب و افتراء منه
38
ص
10
الأسباب
المعارج إلى السماء
38
ص
11
جندٌ ما
هم مجتمع حقير و "ما" زائدة
38
ص
11
هنالك
بمكّة يوم الفتح أو يوم بَدْر
38
ص
12
ذو الأوتاد
الجنود أو المباني القويتين
38
ص
13
أصحاب الأيكة
سكان الغيضة الكثيفة الملتفّة الشجر (قوم شعيب)
38
ص
15
ما ينظر
ما ينتظر
38
ص
15
صيحة واحدة
نفخة البعث
38
ص
15
ما لها من فواق
مالها توقـّـف قدْر فواق ناقة ، و هو ما بين حلبتيها
38
ص
16
قطّـنا
نصيبنا من العذاب الذي أوعدته
38
ص
17
ذا الأيد
ذا القوّة في الدين و العبادة
38
ص
17
إنه أوّاب
رجّاع إلى الله تعالى و طاعته
38
ص
18
بالعشيّ و الإشراق
من الزّوال للغروب ، ووقت الضّحى
38
ص
20
شددنا ملكه
قوّيناه بأسباب القوّة كلّها
38
ص
20
آتيناه الحكمة
النبوّة و كمال العلم و اتقان العمل
38
ص
20
فصل الخطاب
علم فصل الخصومات
38
ص
21
الخصم
ملكين في صورة إنسانين
38
ص
21
تسوّروا المحراب
علوْ سور مصلاّه و نزلوا إليه
38
ص
22
بغى بعضنا
تعدّى و ظلم و جار
38
ص
22
لا تشطط
لا تجر في حكمك
38
ص
22
سواء الصّراط
وسط الطريق و هو عين الحقّ
38
ص
23
اكفلنيها
انزلْ لي عنها حتى أكفلها
38
ص
23
عزني في الخطاب
غلبني و قهرني في المُحاجّـة
38
ص
24
الخلطاء
الشركاء
38
ص
24
فتنّـاه
ابتليناه و امتحنّاه
38
ص
24
خرّ راكعا
ساجدا لله تعالى
38
ص
24
أناب
رجع إلى بالتـّـوبة
38
ص
25
لَزلفى
لقـُـربَة و مكانة
38
ص
25
حسن مآب
حسن مرجع في الآخرة (الجنّة)
38
ص
27
باطلا
لَعِـبًا و عبَثا
38
ص
27
فويل
هلاكٌ . أو وادٍ في جهنم
38
ص
30
إنه أواب
رجّاعٌ إليه تعالى بالتوبة
38
ص
31
بالعشي
ما بعد الزوال إلى الغروب
38
ص
31
الصافنات
الخيول الواقفة على ثلاث قوائم و طرف حافر الرابعة
38
ص
31
الجياد
السّراع السوابق في العدو
38
ص
32
أحببت حب الخير
آثرتُ حبّ الخيل
38
ص
32
عن ذكر ربي
على صلاتي العصر لله تعالى
38
ص
32
توارت بالحجاب
غرَبَت الشمس . أو غابت الخيل عن بصره لظلمة الليل
38
ص
33
ردّوها علي
رُدّوا الخيل عليّ
38
ص
33
فطفق مسحا بالسّوق و الأعناق
فَشرعَ يقطع سُوقها و أعْـنـَـاقها بالسّيف قربانا لله تعالى و كانَ ذلك مشروعا في ملّـتِه
38
ص
34
فتنّـا سليمان
ابْـتليْناهُ و امتحنّـاه و عاقبْناه
38
ص
34
جسدا
شِقّ إنسان ولِـد له
38
ص
34
أناب
رَجَع إلى الله تعالى بالتـّـوبة
38
ص
36
رخاءً حيث أصاب
لـَــيّـنة . أو مُنقادة حيث أرَاد
38
ص
37
غوّاص
في البحر لاستخْراج نفائسهِ
38
ص
38
الأصفاد
الأغلال تجمع الأيدي إلى الأعناق
38
ص
39
بغير حساب
غير مُحاسَبعلى شيء من الأمْـرَين
38
ص
40
لزلفى
لقـُرْبا و كَرَامة
38
ص
40
حسن مآب
حُسْن مَرْجع في الآخرة
38
ص
41
بنصْب و عذاب
بتعب و مشقـّـة ، و ألـَـم و ضرّ
38
ص
42
اركض برجلك
اضربْ بها الأرض
38
ص
42
هذا مغتسل
ماءٌ تغتسل به ، فيه شفاؤك
38
ص
44
ضِغثا
قبضة من قضْبان أو عثكال النّخل بشماريخه
38
ص
45
أولي الأيدي
أصحاب القوّة في الطّاعة
38
ص
45
و الأبصار
و البصائر في الدّين و العلْم
38
ص
46
أخلصناهم بخالصة
خَصصناهم بخصْـلـَـة لا شَوْب فيها
38
ص
49
هذا ذكر
المذكور من محاسنهم شَرَفٌ لهُم
38
ص
52
قاصرات الطرف
حُورٌ لا ينظرْن إلى غير أزواجهنّ
38
ص
52
أتراب
مستوياتٌ في الشّباب
38
ص
54
نفاد
انقطاع و فَـناءٍ
38
ص
55
لشرّ مآب
لأسْوَأ مُنقلبٍ و مَصير
38
ص
56
جهنّم يصلونها
يَدْخلونـَـها أو يقاسونَ حَرّها
38
ص
56
فبئس المهاد
فبئس الفِـراش ، أي المستقرّ جهنّم
38
ص
57
حميم
ماءٌ بالغ نهاية الحرارة
38
ص
57
غسّاق
صَديدٌ يسيل من أجسامِهم
38
ص
58
و آخر
و عذابٌ آخر
38
ص
58
من شكله أزواج
مِنْ مثلِه أصْنافٌ في الفظاعَة
38
ص
59
هذا فوج
جَمعٌ كَثيف مِنْ أتباعِكم الضّـالين
38
ص
59
مقتحم معكم
داخلٌ مَعَكم النار قـَهْرًا عنه
38
ص
59
لا مرحبا بهم
لا رَحُـبَـتْ بهم النار و لا اتـّـسعتْ
38
ص
59
صلوا النّار
داخِلوها . أو مُقـَاسو حرّها
38
ص
60
فبئس القرار
فبئسَ المَقرّ للجميع جَهنّم
38
ص
63
أتـّـخذناهم سخريّـا ؟
مَهزوءًا بهم في الدنيا فأخطأنا ؟؟
38
ص
63
زاغت عنهم الأبصار
مَـالتْ عنهمْ فلم نعلم مكَانـَـهم
38
ص
69
بالملأ الأعلى
المَلائكة
38
ص
69
إذ يختصمون
في شأن آدم و خَلقِهِ و خِـلافته
38
ص
72
سوّيته
أتمَمْتَ خَلقـَـه بالصّورة الإنسانية
38
ص
72
ساجدين
تحيّة له و تكريمًا
38
ص
75
العالين
المستحقـّـين للعلُوّ و الرّفعَة – كَلاّ
38
ص
77
رجيم
مطرودٌ من كلّ خيْرٍ ة كَرَامة
38
ص
79
فأنظرني
أمهلني و لا تمـتـْـني
38
ص
81
يوم الوقت المعلوم
وَقـْـتِ النّـفخة الأولى
38
ص
82
فبعزتك
فبسُـلطانك و قـَـهْرك (قـَـسَم)
38
ص
82
لأغوينّهم
لأضلـّـنـّـهمْ بتزْيين المعاصي لهم
38
ص
86
المتكلّفين
المـتـَـصَـنّعِـين المُـتقـَـوّلينَ على الله
38
ص
88
نبأه
صدق أخباره
38
ص